النوم الجيد يلعب دورًا حيويًا في تحسين الصحة النفسية. الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في النوم قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالقلق والاكتئاب.
الشخص السليم من حيث الصحة النفسية والعقلية يكون من الناحية الاجتماعية؛
ميل الشخص دوما للأفكار والتصرفات العدوانية والمؤذية للأشخاص الأخرين.
تغيرات في السلوك: قد يؤدي الاضطراب النفسي إلى تغييرات في السلوك، مثل الانسحاب الاجتماعي، أو العدوانية. أو الإدمان.
الحفاظ على نمط نوم منتظم يمكن أن يساعد في تحسين المزاج والتركيز.
الذات الشعورية أو «الأنا» وهي التي تمثل المجتمع في صورته الواقعية.
من هنا تأتي أهميته في تعزيز التوازن العاطفي والسلوكي، مما يؤثر بشكل مباشر على جودة الحياة.
تعريف المدرسة الإنسانية: يمثل هذه المدرسة العالم ماسلو، وعرّف الصحة النفسيّة بأنها امتلاك الإنسان شخصية سوية، تساعده على التعامل مع الأحداث التي تحدث معه، وتختلف عن الشخصيّة غير السوية والتي لا تتمكّن من التعامل بشكل جيّد مع الأحداث المحيطة بها.
اضطراب ثنائي القطب: حالة من التأرجح المِزاجي بين الهوس والاكتئاب، بحيث يختبر الشخص مِزاجين مختلفين يؤثران على حالته النفسيّة بشكلٍ كبير.
سواء لتعلم لغة جديدة أو اكتساب مهارة يدوية مثل النجارة.
المرونة النفسية والفكرية: يمكن أن يؤدي وجود توقعات صارمة وعالية غير واقعية في بعض الأحيان إلى زيادة الضغط، قد لا تقل المرونة العاطفية أهمية عن المرونة الإدراكية، فإذا كنت تتمتع بالصحة النفسية؛ ستعبر عن مشاعرك بصراحة وحرية وتتعامل مع الصعوبات التي تواجهك لا أن تقف مكتوف الأيدي حتى لو مقالات ذات صلة كنتَ حزيناً فلن يشلّ ذلك خطواتك لإيجاد الحلول.
العلاقات الاجتماعية الصحية تلعب دورًا كبيرًا في تعزيز الصحة النفسية.
التعرض المستمر للأخبار السلبية: التعرض المفرط للأخبار السلبية عبر وسائل الإعلام قد يزيد من مستويات القلق والتوتر لدى الأفراد.
صُنّفت البلدان على أساس معايير البنك الدولي فالدخل المنخفض (نيجيريا) والدخل المتوسط - المنخفض (الصين كولومبيا وجنوب أفريقيا وأوكرانيا) والدخل المتوسط - المرتفع (لبنان والمكسيك) والدخل المرتفع.